22 الرجال مشى و هو حزين و مكتئب مره من لما سمع كلام يسوع، لأنه كان صاحب ثروة كبيرة.
أما المقصود بالمزروع إلا بين الأشواك، فهو إلا يسمع الكلمة، و لكن هموم الزمان إلا جاي وخداع الغنى يخنقوا الكلمة، فما يعطي الشخص ثمر.
و لما سمع الشاب هالكلام، مشى و هو حزين لأنه كان غني مره.
و يوم شاف يهودا إلا خانه وسلمه إن حكم القتل صدر على يسوع، ندم و رجع الثلاثين قطعة الفضة إلى رؤساء الكهنة والقادة،
وتالي طلع فيه يسوع بمحبه و قال له : « ينقصك شي واحد : روح، بيع كل إلا عندك، ووزعه على الفقرا، وبيكون لك كنز في السما، و بعدين تعال صير من أتباعي».
و قام طلع يسوع حواليه و قال لتلاميده: «وش صعابة دخول الأغنياء لملكوت الله!»
لأن هِيرُودُسُ كان يخاف ويهاب يوحنا لأنه كان يعرف إن رجال طيب وقديس، فكان محافظ على سلامته. ومع أنه كان متحير واجد من كلامه، لكن كان يحب يسمع له.
و حزن الملك واجد. ولكنه عشان يسوي إلا حلف ليها عليه، و عشان ما يكسر كلمته قدام الحضور المجودين وياه.