14 و لما شاف يسوع إلا صار، عصب و قال ليهم: «خلوا الجهال يجوا ليي، ولا تمنعونهم، لأن ملكوت الله إلى الناس إلا زيهم!
أحدروا أنكم تحتقروا أحد من هدولا الجهال الصغار! لأني أقول ليكم: إن ملائكتهم في السما يطالعوا في وجه أبويي إلا في السماوات.
و إلا يتواضع ويصير زي هدا الطفل، هوأعظم واحد في ملكوت السماوات.
و لكن يسوع قال: "خلوا الجهال الصغار يجوا ليي ولا تمنعوهم، لأن ملكوت السماوات بصير للناس إلا زيهم!"
هنيئا لـ المضطهدين عشان الحق، لأن ليهم ملكوت السماوات.
" هنيئا لـ الفقراء بالروح، لأن ليهم ملكوت السماوات.
وطلّع فيهم يسوع و هو متضايق من قساوة قلوبهم، و قال للرجال: «مد إيدك!» و مدها، وإلاهي صارت سليمة.
ويسوع قام طلع في تلاميده وانتهر بطرس و قال له: «روح عني يا شيطان، لأنك ما تفكر في أمور الله، لكن تفكر بأمور الناس!»
لأن الوعد ليكم ولأولادكم ولكل البعيدين عن الله، بيحصل عليه كل من يدعوا الرب إلهنا!"
وأنتون يا أحفاد الأنبياء، وأولاد العهد إلا عقده الله لأجدادنا لما قال لإبراهيم: من نسلك بتحصل كل شعوب الأرض على البركة.