30 وكانت عمة سمعان ام مرته مريضة، ومنسدحه على السرير، جايتنها صخونة. و على طول قالوا ليسوع عن حالتها.
و لما راح يسوع بيت بطرس، شاف حماة بطرس نايمة من المرض - جايتنها صخونة.
و بس مشوا من المعبد، دخلوا بيت سمعان وأندراوس، وياهم يعقوب ويوحنا.
وقرب منها يسوع، و مسك ايدها وقوَّمها. وراحت عنها الصخونة على طول، وقامت تخدمهم.
وتوسل له وترجاه، و قال: «بتي الصغيرة شوي وتموت. تعال عاد وإلمسها بيدك عشان تنشفى وتحيا!»