24 ويقول: «وش دخلك فينا يا يسوع الناصري؟ چى جيت عشان تهلكنا؟ أنا أعرف منهو انت. إنت قدوس الله!»
وصل لقرية أسمها "الناصرة" وسكن فيها، و تحقق إلا أندكر على لسان الأنبياء أنه بيسموه الناصري!
وفجأة قاموا يصرخوا و قالوا: "وش دخلك فينا يا إبن الله؟ شجيت هني قبل الوقت الموعود عشان تعدبنا؟"
و كان في المعبد رجال يسكن فيه روح نجس؛ و قام يصرخ
و سكته يسوع و قال: «انطم واطلع منَّه!»
و لما سمع إن هدا هو يسوع الناصري، قام يصرخ ويقول: «يا يسوع يا بن داوُد، أرحمني!»
و لما شافت بطرس يتدفى، طالعت فيه وقالت: «أنت كنت ويا يسوع الناصري!»
و قال ليهم: «لا تخافوا. أنتون جيتوا تدوروا يسوع الناصري إلا أنصلب. دكوها قام! ماهو هني. هدا هو المكان إلا كان محطوط فيه.
وصرخ بأعلى صوته، وقال: «وش دخلك فيّي يا يسوع يا إبن الله العلي؟ حلفتك بالله لا تعدبني!»
لأنك ما بتترك نفسي في الهاوية، و ما تترك جسد وحيدك القدوس يشوف فساد،
هدا المتهم حصلناه يخرب ويثير الفتنة بين الشعب اليهودي في البلاد كلها، و هو رئيس مدهب أهل منطقة الناصرة.
أنتون أنكرتوا القدوس البار وطلبتوا العفو عن رجال قاتل
وهدي الكلمات صارت وتحققت بالضبط، لأن هيرودُس تحالف ويا بيلاطس البنطي والوثنيين وأسباط إسرائيل عشان يقاوموا خادمك القدوس يسوع إلا خليته مسيح،