35 و قام يسوع يتنقل في كل المدن والقرى، يعلّم في معابد اليهود و يبشر بالملكوت، ويشفي كل مرض وعلة.
بعدين عيط يسوع على تلاميده الإطنعشر، وعطاهم سلطان على الأرواح النجسة عشان يطردوها ويشفوا كل مرض وعلة.
بعد ما خلص يسوع من توصية تلاميده الإطنعشر، طلع من هناك، و راح يعلم ويبشر في مدنهم.
العميان يفتحوا، والعرجان يمشوا، والبرصان يطهروا، والصمخان يسمعوا، والميتين يحيوا، والمساكين وصلتهم البشارة
و بعد ما أنسجن يوحنا، راح يسوع إلى منطقة الجليل، يعلن بشارة الله ويقول:
و كل ما دخل القرى أو المدن أو المزارع، صارو الناس يحطوا المرضى في وسط الساحات العامة ويخلوهم هناك، و قاموا المرضى يتوسلوا له إنهم يلمسوا ولو حتى طرف ثوبه. فكان كل من يلمسه يتشافى.
وتعجب من ضعف إيمانهم. و بعدين قام يروح القرى القريبة منهم و قام يعلمهم.
و كيف مسح الله يسوع الناصري بالروح القدس وبالقدرة، و كان يتنقل من مكان إلى مكان يسوي خير في الناس، ويشفي كل إلا تسلط عليهم إبليس، لأن الله كان وياه.
فيا بني إسرائيل، أسمعوا هالكلام: يسوع الناصري هو رجال إيده الله بمعجزات وعلامات سواها على إيده بينكم زي ما تدروا.