11 و لما سمعوا الفريسيين هالشي، قالوا لتلاميده، " إلاويه ياكل معلمكم ويا إلا يشتغلو في الضرايب و الناس الخاطين؟"
وبعدين جا إبن الإنسان ياكل ويشرب،و قالوا: هدا رجال طماع و سكير، أصحابه يشتغلوا في الضرايب وخاطاه. "و لكن تنعرف الحكمة بأعمالها ."
و إدا حبيتوا إلا يحبوكم، فويش جزاكم على هالشي؟ مو حتى إلا يشتغلوا في الضرايب يسووا هالشي!
و لما كان يسوع متكي في بيت مَتَّى، جو ناس واجد من إلا يشتغلوا في الضرايب و الناس العاصين، وقعدو وايا يسوع وتلاميده.
و لما شاف الكتبة و الفريسيين - و هم اليهود متعصبين - يسوع قاعد ياكل ويا إلا يشتغلوا في الضرايب و الناس إلا سمعتهم مو زينة، قاموا قالوا لتلاميده: «إلاويه ياكل ويا إلا يشتغلوا في الضرايب و الناس إلا مو زينين؟»
"كيف تدخل بيوت ناس مو مختونين، وتاكل وياهم؟"