1 و بعدين ركب يسوع السفينة، وعبر البحر راجع إلى قريته (كفرناحوم)،
وترك الناصرة، و مشى و سكن في قرية كفرناحوم إلا تصير على ساحل البحر داخل حدود زبولون ونفتاليم، وسكن فيها،
لا ترموا أشيائكم المقدسة للچلاب، ولا ترموا دُرركم عند الخنازير، عشان ما يدوسوها برجايلهم و ينقلبوا عليكم و ينهشوكم.
و لما شاف يسوع إن الناس تجمعوا حوله، أمر تلاميده إن يعبروا إلى الجهة الثانية.
و بعدين ركب السفينة، وتبعوه تلاميده.
و لما رجع يسوع وعبر بالسفينة لل الجهة الثانية من البحر، تجمعوا حواليه ناس واجد وهو واقف عند الساحل.