15 و قام لمس إيدها، وراحت عنها الصخونة، وقامت من السرير تخدمه.
وطلبوا منه وتوسلوا له إن يسمح ليهم أنهم يلمسوا لو بس طرف ثوبه. و كل إلا لمسوه أنشفوا شفاء تام.
فكسروا خاطره وحن قلبه عليهم، ولمس عيونهم، و على طول رجع ليهم بصرهم وصاروا من أتباعه.
و لما راح يسوع بيت بطرس، شاف حماة بطرس نايمة من المرض - جايتنها صخونة.
وفي المغرب، جابوا له ناس واجد ساكنينهم شياطين. و كان يطرد منهم الشياطين بكلمة وحدة منه وشفى المرضى كلهم،
ومد يسوع إيده ولمسه و قال له: "أمبى أطهرك، أطهر!" و على طول تطهر الرجال من برصه.
و إلا بجيه مره مريضة بنزيف دم من إطنعشر سنة، قربت منه من ورا، ولمست طرف ثوبه،
ولمس عيونهم و قال: "بصير ليكم إلا تبغوه حسب إيمانكم!"
و بس مشوا من المعبد، دخلوا بيت سمعان وأندراوس، وياهم يعقوب ويوحنا.
و حن عليه يسوع ومد إيده ولمسه و قال له: «أبغى أطهرك، أطهر»