14 و ما أضيق الباب و ما أصعب الطريق إلي يوصل إلى الحياة! وقليلين إلا يهتدوا له.
وچدي بيصيروا في المقدمة إلا بيجو أخر شيء، و بيصروا في الاخير، و إلا جو أول شيء ."
لأن المدعوين واجد، و لكن المختارين قليلين!"
أدخلوا من الباب الضيق! لأن الباب إلا يودي للهلاك واسع وطريقة فسيح، و ناس واجد يدخلوا منه.
أحدروا من الأنبياء الدجالين إلا يجوا لكم لابسين ثياب الحملان، ولكنهم من الداخل ديابة مفترسة!
و بعدين دعا الجماعة ويا تلاميده، و قال ليهم: «إلا يمبى يصير من أتباعي، ينكر نفسه، ويحمل صليبه، و يتبعني.
و في كل هدي الأماكن كانوا يشجعوا ويزدوا من عزم التلاميد على الثبات على الإيمان، ويأكدوا ليهم إن دخول ملكوت الله يفرض عليهم أنهم يتحملوا أضطهإدات واجد.