1 أنتبهوا من إنكم تتقصدوا تسووا الخير قدام الناس بس عشان يشوفوكم: و إلا ترا أبوكم إلا في السماوات ما بيكافئكم خير.
إبن الإنسان بيرجع في مجد أبوه ويا ملائكته، ويجازي كل واحد حسب عمله.
و قال ليهم يسوع: "أنتبهوا! خلوا بالكم من خمير الفريسيين والصدوقيين!."
الويل ليكم يا الكتبة ويا الفريسيين المنافقين! لأنكم تسكروا ملكوت السماوات في وجه الناس، فلا أنتون داخلينه، ولا تخلوا غيركم يدخله!
وفي كل شيء يسووه، يحاولوا يلفتوا نظر الناس ليهم. عشان چدي هم يخلوا عمايمهم عريضة ويطولوا أطراف ثيابهم؛
والملك بجاوبهم: بأمانة أقول ليكم: لأنكم متى ما سويتوا هالأشياء لواحد من أخوتي الصغار، يعني سويتوا هدا الشي ليي!
وبچدي لازم نوركم يضوي قدام الناس، عشان يشوفوا أعمالكم الخير ويمجدوا أبوكم إلا في السماوات.
و إدا حبيتوا إلا يحبوكم، فويش جزاكم على هالشي؟ مو حتى إلا يشتغلوا في الضرايب يسووا هالشي!
صيروا أنتون الكاملين، زي ما أبوكم السماوي كامل!
و لما تصوموا، لا تخلوا وجوهكم معفوسة، المنافقين بس هم إلا يغيروا وجوههم عشان يراووا الناس إنهم صايمين. بأمانة أقول ليكم إنهم حصلوا على جزاهم.
فصلوا زي هالصلاة: أبونا إلا في السماوات، يارب أسمك دايما يتقدس بين الناس.
ووصاهم يسوع و قال ليهم: «أنتبهوا! خلوا بالكم من خمير الفريسيين وخمير هيرودُس».
و قال ليهم بطرس لما شاف هالشي: "يا بني إسرائيل، إلاويه تتعجبوا من إلا صار، وإلاويه قاعدين تطالعوا فينا وكأنه صار هالشي بقدرتنا أو لأنا تقيين خلينا هالرجال يمشي؟