و لما كان يسوع مِتَكي في بيت لاوي، كان في ناس واجد يشتغلوا في الضرايب و ناس سمعتهم مو زينة يقعدوا وياه ويا تلاميده، لأن ناس واجد كانوا هناك لأنهم صاروا من أتباعه.
و لما شاف الكتبة و الفريسيين - و هم اليهود متعصبين - يسوع قاعد ياكل ويا إلا يشتغلوا في الضرايب و الناس إلا سمعتهم مو زينة، قاموا قالوا لتلاميده: «إلاويه ياكل ويا إلا يشتغلوا في الضرايب و الناس إلا مو زينين؟»