6 هو مو هني، لأنه قام، زي ما قال. تعالوا وشوفوا المكان إلا كان موجود فيه يسوع.
فزي ما بقى يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وليالي، چدي بيبقى إبن الإنسان في جوف الأرض ثلاث أيام وليالي.
و من داك الوقت، صار يسوع يقول تلاميده أنه لازم يروح إلى أورشليم، وبيتعدب على إيد القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و في اليوم الثالث بقوم.
وبيقتلوه. و في اليوم الثالث بيقوم!" وتضايقوا مره.
و هم نازلين من الجبل، وصاهم يسوع و قال ليهم: "لا تقولوا لأحد باللي شفتوه اليوم إلى غاية ما يقوم إبن الإنسان من بين الميتين."
وبيسلموه لأيادي الشعوب إلا مهم مؤمنين، و بيتمسخروا عليه وبيجلدوه وبيصلبوه. و في اليوم الثالث بيقوم!"
و قالوا: "يا سيد. تذكرنا إن داك المضلل قال لما كان حي: بعد ثلاثة أيام باقوم.
و قال ليهم: «لا تخافوا. أنتون جيتوا تدوروا يسوع الناصري إلا أنصلب. دكوها قام! ماهو هني. هدا هو المكان إلا كان محطوط فيه.
و قام يعلمهم إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد، ويرفضه القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و بعد ثلاثة أيام يقوم.
و لكن الله قومه من بين الأموات وشال عنه أوجاع الموت، و ما قدر الموت يقبضه في إيده!