4 و قال ليهم: "أنا غلطت يوم سلمتكم دم واحد بريئ." وردوا عليه: "وش دخلنا أحنا، هدي مشكلتك أنت!"
و لما كان قاعد على كرسي القضاء،رسلت له مرته رسالة ويا شخص تقول له : "أنتبه من الشخص البار! ترا أني حلمت اليوم حلمه عنه و تضايقت واجد في الحلم بسببه."
و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"
ومع إنهم ما قدروا يثبتوا عليه أي جريمة تستاهل الموت، لكنهم طلبوا من بيلاطس يقتله.