22 ورجع يسأل: "و ويش تبغوني أسوي في يسوع المعروف بالمسيح؟" وجاوبوا كلهم "أصلبه"
ويعقوب جاب يوسف - رجل مريم - إلا جابت يسوع المعروف بالمسيح.
و لما كانوا متجمعين، سألهم بيلاطس: "منهو تمبوا أفرج ليكم عنه: باراباس أو يسوع المعروف بالمسيح؟"
وسألهم بيلاطس: "أي واحد من هالإثنين تمبوا أفرج عنه ليكم؟" و جاوبوه: "باراباس."
و سأل الحاكم: "وويش هو الشر إلا سواه؟" و زاد صراخهم "أصلبه!"
و قاموا رؤساء الكهنة والمجلس الأعلى كلهم يتصيّدوا شهادة على يسوع عشان يقتلوه، و ما حصلوا.
ومع إنهم ما قدروا يثبتوا عليه أي جريمة تستاهل الموت، لكنهم طلبوا من بيلاطس يقتله.
فاعرفوا يا أخوه، أنكم بيسوع تبشروا بغفران الخطايا،