16 و كان عندهم وقتها سجين مشهور بسمعته السيئة - أسمه باراباس؛
و كان عندهم عادة أن الحاكم يقدر في كل عيد أنه يفرج عن سجين واحد، إلا الشعب يختاره.
و لما كانوا متجمعين، سألهم بيلاطس: "منهو تمبوا أفرج ليكم عنه: باراباس أو يسوع المعروف بالمسيح؟"
و كان في واحد أسمه باراباس مسجون وقتها ويا أصحابه المتمردين إلا قتلوا ناس فترة الشغب.
أنتون أنكرتوا القدوس البار وطلبتوا العفو عن رجال قاتل