8 واتضايقوا التلاميد لما شافوا إلا صار، و قالوا : "وش هالتبدير؟
و يوم سمعوا التلاميد العشرة هالكلام، زعلوا من الأخوه الإثنين
جت له مره حامله غرشة عطر غالي، ويسوع كان قاعد، و راحت له وصبت العطر على راسه.
كان يمكن أن هالعطر ينباع بفلوس واجد، و ينعطى ثمنه للفقرا!"
و تضايقوا بعض القاعدين في قلوبهم و قالوا: «ليش هالتبدير في العطر؟