40 والملك بجاوبهم: بأمانة أقول ليكم: لأنكم متى ما سويتوا هالأشياء لواحد من أخوتي الصغار، يعني سويتوا هدا الشي ليي!
إلا يقبلكم يقبلني؛ و إلا يقبلني، يقبل إلا أرسلني.
وأي واحد سقى من هدولين الجهال الصغار حتى لو كاس ماي بارد، بس لأنه من تلاميدي، بأمانة أقول ليكم: إن جزاه ما بيضيع أبدا."
أحدروا أنكم تحتقروا أحد من هدولا الجهال الصغار! لأني أقول ليكم: إن ملائكتهم في السما يطالعوا في وجه أبويي إلا في السماوات.
و بعدين بيقول الملك للي عن يمينه: تعالوا يا إلا باركهم أبويي، أورثوا الملكوت إلا أنكتب وتجهز ليكم من بداية خلق الكون.
ومتى شفناك مريض أو مسجون وزرناك؟
وبعدين بيرد عليهم وبقول : بأمانة أقول ليكم: لأنكم ما سويتوها لأخوتي الصغار، يعني أنتون ما سويتوها ليي!
و قال ليهم يسوع: "لا تخافوا! روحوا وقولوا لأخوتي يروحوا منطقة الجليل، وهناك بيشوفوني!"
و إلا يسقيكم كاس ماي بإسمي لأنكم من أتباع المسيح، فبأمانة أقول ليكم إن جزاه ما بيضيع!