32 وبتجتمع قدامه كل الشعوب، وبيفصل بينهم مَثَل ما يفصل الراعي بين الغنم والمواعز،
وهدا إلا يصير في نهاية الزمان: بيجيوا الملائكة وبيطلعوا الشرانيين من بين الأبرار،
روحوا وعلموا وتلمدوا كل الشعوب، وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس؛
هو يحمل المذرى بيده، و راح ينقي عدل كل إلا حصده: فبيجمع قمحه في المخزن، لكن التبن بيحرقه بنار ما تنطفي!"