10 و لما كانوا الجاهلات رايحين السوق عشان يشتروا زيت، وصل المعرس، ودخلت العذارى المستعدات وياه إلى قاعة العرس، وتسكر الباب.
أسهروا عجل، لأنكم ما تعرفوا في أي ساعة بيرجع ربكم.
ولو أنه عرف راعي البيت في أي ربع من الليل بيجي الحرامي، جان مانام، و ما ترك بيته ينباق.
فكونوا أنتون بعد على أستعداد، لأن إبن الإنسان يمكن يرجع في أي ساعة ما تتوقعوها!
و في نص الليل، أنسمع النداء: هدوها المعرس جاي؛ تعالوا قابلوه!
مو كل من قال ليي: يا رب، يا رب بيدخل ملكوت السماوات، لكن بس ألا يسوي إرادة أبويي إلا في السماوات.