1 ووقتها ملكوت السماوات بكون زي عشر عدارى إلا أخدوا فوانيسهم و طلعوا عشان يروحوا يقابلوا المعرس.
و بعدين قال ليهم مَثَل ثاني: "ملكوت السماوات أشبه ما يكون برجال زرع زرع زين في بستانه.
وضرب ليهم مَثَل ثاني، و قال: "ملكوت السماوات أشبه ما يكون بحبة خردل أخدها رجال وزرعها في بستانه.
وألبستان هو العالم، والزرع الزين هم أولاد الملكوت. والحشايش الغريبة هم أولاد الشيطان-الشرير.
و بعد ملكوت السماوات أشبه ما يكون بشبكة أنرمت في البحر، وجمعت سمچ من كل نوع.
ملكوت السماوات زي رجال صاحب بيت، طلع الصبح من غبشة عشان يتأجر له عمال لمزارع العنب حقه،
"ملكوت السماوات زي الملك إلا سوى عشى إلى عرس ولده
و قاموا العذارى كلهم وجهزوا فوانيسهم.
ويقول: "توبوا، هكو قرَّب ملكوت الله!"
وبچدي لازم نوركم يضوي قدام الناس، عشان يشوفوا أعمالكم الخير ويمجدوا أبوكم إلا في السماوات.
و رد عليهم يسوع: "چى بعد يقدروا أهل المعرس يحزنوا ما دام المعرس وياهم؟ لكن، بتجي أيام يكون فيها المعرس أنرفع من بينهم، فديك الحزة بيقوموا يصوموا
و كان أجتماعنا في الغرفة في الطابق الفوقي، وكانت فيها فوانيس واجد تشتغل.