36 و داك اليوم وديك الساعة، ما يعرفهم أحد، ولا حتى ملائكة السماوات، ولا حتى الإبن، إلا الآب وحدة.
أسهروا عجل، لأنكم ما تعرفوا في أي ساعة بيرجع ربكم.
فكونوا أنتون بعد على أستعداد، لأن إبن الإنسان يمكن يرجع في أي ساعة ما تتوقعوها!
عشان چدي أقول ليكم، أسهروا، لأنكم ماتعرفوا اليوم ولا الساعة إلا بيوصل فيها المعرس!
وهداك اليوم وديك الساعة ما في أحد يعرفها، لا الملائكة إلا في السما ولا حتى الإبن، بس الأبو.
وجاوبهم: "ما تقدروا تعرفوا المواعيد والأوقات إلا حددها الآب بسلطته.