30 وقتها تظهر آية إبن الإنسان في السما، فبتحزن كل قبايل الأرض، وبيشوفوا إبن الإنسان جاي على غيوم السما بقدرة وبمجد عظيم.
و لما كان قاعد على جبل الزيتون، جو له التلاميد على أنفراد و قالوا له: "قول لينا متى هالشي بيصير؟ و وش هي علامة رجوعك و علامة نهاية الزمان؟"
وزي ما كان الحال في زمن نوح، بصير نفس الشي لما يرجع إبن الإنسان:
ونزل الطوفان و هم لاهين وأخد الجميع. وچدي بيكون الحال لما يرجع إبن الإنسان:
و رد عليه يسوع،و قال: "هدا أنت قلتها! وأقول ليكم بعد إنكم من الحين ورايح بتشوفوا إبن الإنسان جالس عن يمين القدرة و بعدين بجي على غيوم السما!"
ويومها بيشوفوا الناس إبن الإنسان جاي في السحاب بقوة وقدرة عظيمة ومجد.
«قول لينا متى بيصير هدا كله، وويش هي العلامة إلا بتبين لينا لما تصير كل هدي الأمور؟»
و قالوا ليهم: "يا الجليليين، إلاويه واقفين تطالعوا في السما؟ يسوع هدا إلا أرتفع عنكم إلى السما بيرجع منها بالضبط زي ما شتفتوه رايح!"