27 و زي ما يضوي البرق من الشرق بيضوي في الغرب، چدي يصير رجوع إبن الإنسان.
إبن الإنسان بيرجع في مجد أبوه ويا ملائكته، ويجازي كل واحد حسب عمله.
بأمانة أقول ليكم: إن بعض الواقفين هني ما بيضوقوا طعم الموت، قبل ما يشوفوا إبن الإنسان جاي في ملكوته."
إدا قالوا ليكم الناس: هدا هو المسيح في البر! فلا تروحوا للبر؛ أو: هدا هو في الغرف الداخلية! فلا تصدقوهم.
و لما كان قاعد على جبل الزيتون، جو له التلاميد على أنفراد و قالوا له: "قول لينا متى هالشي بيصير؟ و وش هي علامة رجوعك و علامة نهاية الزمان؟"
وزي ما كان الحال في زمن نوح، بصير نفس الشي لما يرجع إبن الإنسان:
ونزل الطوفان و هم لاهين وأخد الجميع. وچدي بيكون الحال لما يرجع إبن الإنسان:
فكونوا أنتون بعد على أستعداد، لأن إبن الإنسان يمكن يرجع في أي ساعة ما تتوقعوها!
و رد عليه يسوع و قال: "للثعالب أوكار، ولطيور السما مأوى، لكن إبن الإنسان، حتى ما عنده مكان يسند فيه راسه."