8 لكن أنتون فلا تقبلوا أحد يناديكم: يا معلم! لأن معلمكم واحد، وانتون كلكم إخوة.
يكفي التلميد أنه يصير زي أستاده، والعبد زي سيده! و إدا كانوا قايلين من زمان عن رب البيت "بعلزبول"، فويش بيقولوا عن أهل بيته؟
و هو بعدهو يتكلم، ماشافوا إلا غيمة مضوية ظللتهم، وجا صوت من الغيمة يقول: "هدا هو ولدي الحبيب إلا فرحت به أعظم فرحة. أسمعوا كلامه!"
ولا تقبلوا إدا أحد نإداكم - رؤساء أو قادة، لأن رئيسكم واحد، و هو المسيح.
والناس تحيي بهم في الساحات، وينادوهم: "يا معلم، يا معلم."
وسأله يهودا إلا بيسلمه: " تقصدني أنا يا معلم؟" و قال له: "أنت إلا قلت!"
وقرب من يسوع على طول و قال: "سلام يا معلمي!" وباسه.
وسأله يسوع: «وش تبغاني أسوي لك؟» و رد عليه الأعمى و قال: «يا معلمي، أمبى أشوف!»
و تذكر بطرس و قال له: «يا معلم، طالع! هدي شجرة التين إلا لعنتها أمس يبست!»
و لما وصل يهودا، تقرب منه، و قال: «يا معلم!» وباسه بحرارة.
و قام بطرس يقول ليسوع: «يا معلم، أحسن لينا ما نقعد هني. خلينا ننصب ثلاث خيامات: وحدة لك، و وحدة لموسى، و وحدة لإيليا!»