6 لباقي المعزومين مسكوا عبيد الملك وأتمسخروا عليهم وهانونهم وقتلوهم.
لكن المدعوين ما جابوا خبر العزيمة، واحد راح مزرعته، والثاني راح محله؛
و قام عصّب الملك ورسل جيوشه، وهلك القتله إلا قتلوا عبيده وحرق مدينتهم.
و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.