10 و طلعوا العبيد للشوارع، وعزموا كل من شافوه، الطالحين والصالحين، إلين ما أمتلت قاعة العرس بالضيوف.
وألبستان هو العالم، والزرع الزين هم أولاد الملكوت. والحشايش الغريبة هم أولاد الشيطان-الشرير.
روحوا الشوارع ومروا الزرانيق، و كل من تشوفوه فوجهكم أعزموه يجي عشى العرس!
و لما كانوا الجاهلات رايحين السوق عشان يشتروا زيت، وصل المعرس، ودخلت العذارى المستعدات وياه إلى قاعة العرس، وتسكر الباب.
و رد عليهم يسوع: "چى بعد يقدروا أهل المعرس يحزنوا ما دام المعرس وياهم؟ لكن، بتجي أيام يكون فيها المعرس أنرفع من بينهم، فديك الحزة بيقوموا يصوموا