فأي واحد منهم سوا مشيئة الأبو؟" قالوا له: "الأول!" و قال ليهم يسوع: "بأمانة أقول ليكم: إن إلا يشتغلوا في مكتب الضرايب والزانيات بيسبقوكم في دخلتهم إلى ملكوت الله.
فبشرت أول شي أهل دمشق، و بعدين أهل أورشليم ومنطقة اليهودية و بعدين الشعوب إلا ماهم يهود. ودعيت كل الناس أنهم يتوبوا و يرجعوا إلى الله، ويسوا الأعمال إلا تثبت توبتهم.