15 و تضايقوا رؤساء الكهنة والكتبة لما شافوا المعاجز إلا سواها، والأولاد في الهيكل ينادوا: "أوصنا لابن داود!"
و يوم سمعوا التلاميد العشرة هالكلام، زعلوا من الأخوه الإثنين
و لما وصل الهيكل و قام يعلمهم، و جوا له رؤساء الكهنة وقادة الشعب، وسألوه: "بأي حق وأي سلطة تسوي إلا تسويه؟ و من عطاك هالسلطة؟"
و الناس إلا في المقدمة و إلا مشوا ورا يسوع ينادوا ويقولوا: "أوصنا لابن داوُد! مبارك الجاي بإسم الرب! أوصنا في الأعالي"
"وش رايكم في المسيح: إبن من هو؟" وردوا عليه : "إبن داوُد!"
و وقتها بيجتمعوا رؤساء الكهنة وقادة الشعب في بيت رئيس الكهنة وإسمه قيافا،
وانعقد المجلس من رؤساء الكهنة والقادة كلهم، و حاولوا يدوروا على يسوع شهادة زور عشان يحكموا عليه بالموت،
و لما جا الصباح، كل رؤساء الكهنة وقادة الشعب أجتمعوا أجتماع ثاني، وتآمروا على يسوع عشان يتخلصوا منه بعقوبة الموت.
لكن رؤساء الكهنة والقادة حرضوا جماعة الناس على أنهم يفرجوا عن باراباس وينقتل يسوع.
و لما طلع يسوع طالع من هناك، لحقوه أثنين عميان يصرخوا ويقولوا: "أرحمنا يا إبن داوُد!"
وسمعوا رؤساء الكهنة، والكتبة كلامه، فقاموا يفكروا كيف يقتلوه: لأنهم خافوا منه، لأن الجماعة كلها كانت مستغربة من تعليمه.