26 و لكن أنتون، هالشي المفروض ما يصير بينكم، و إلا يمبى يصير عظيم بينكم، يقوم يخدمكم
وأي واحد يمبى يصير من الأوائل فيكم، يكون عبد ليكم،
وبيردوا وبيقولوا: يا رب متى شفناك جوعان لو عطشان لو غريب أو عريان لو مريض لو سجين و ما أهتمينا فيك؟
و من بعيد كان في نسوان واجد تراقب إلا يصير، وكانوا هم نفسهم النسوان إلا كانوا أتباع يسوع من منطقة الجليل وكانوا يخدموه،
لكن أنتون المفروض ما يصير هالشي بينكم، و إلا يمبى يصير عظيم بينكم، لازم يكون خادم ليكم،
و حتى إبن الإنسان جا مو عشان ينخدم، لكن جا عشان يخدم الكل ويضحي بنفسه فدية عن ناس واجد.»
و قعد، و عيط على تلاميده الإطنعشر، و قال ليهم : «إدا بغى واحد يصير في المقدمة، فلازم يخلي نفسه آخر شيء و يصير خادم للكل!»
و لما وصلوا جزيرة قبرص راحوا سلاميس، و قاموا يبشروا بكلمة الله في معابد اليهود، و كان وياهم يوحنا يعاونهم.