18 " هدحنا راحين أورشليم، مكان ما بيتسلم إبن الإنسان إلى رؤساء الكهنة والكتبة وبيحكموا عليه بالموت،
وسمعان القانوي - ( إلا كان يدعم أستقلال اليهود من سلطة الرومان)؛ و يهودا الإسخريوطي إلا خان يسوع.
و من داك الوقت، صار يسوع يقول تلاميده أنه لازم يروح إلى أورشليم، وبيتعدب على إيد القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و في اليوم الثالث بقوم.
" أنتون عارفين أن بعد يومين بيجي عيد العبور، وبيتسلم إبن الإنسان عشان ينصلب."
وش رايكم؟" وردوا الجماعة: "الموت هي العقوبة إلا يستاهلها!"
و لما جا الصباح، كل رؤساء الكهنة وقادة الشعب أجتمعوا أجتماع ثاني، وتآمروا على يسوع عشان يتخلصوا منه بعقوبة الموت.
ومع هدا سمح الله حسب مشيئته المحتومة وعلمه السابق، أن تعتقلوه وتصلبوه وتقتلوه بأياديكم الآثمة.