3 و لما سمع الملك هيرودُس كلامهم، أتضايق وأضطربت وياه كل أهل أورشليم.
يسألوا: "وينهو المولود ملك اليهود؟ شفنا نجم طالع من الشرق، وعرفنا أنه أنولد وجينا نسجد له."
قام جمّع رؤساء كهنة اليهود و كل الكتبة، وسألهم: "وين بينولد المسيح؟."
يا أورشليم، يا أورشليم، يا قاتلة الأنبياء و راجمة المروسلين ليها! كم مرة بغيت أجمع أولادش زي ما تجمع الدجاجة صوصها تحت جناحانها، و لكن أنتون رفضتوا!
وبتسمعوا بحروب وأخبار حروب وإياني وياكم تخافوا! لازم يصير هدا كله، بس مو هادي هي النهاية.
وفجأة قاموا يصرخوا و قالوا: "وش دخلك فينا يا إبن الله؟ شجيت هني قبل الوقت الموعود عشان تعدبنا؟"
و لكن، لما تسمعوا بالحروب وأخبار الحروب لا تخافوا، هدا الشي لازم يصير، و لكن مو هدي هي النهاية.
متضايقين لأنهم كانوا يعلموا الناس ويقولوا أن قيامة الأموات حقيقية و تأكدها قيامة يسوع،