7 وسألوه: "عجل إلاويه وصى موسى أن المره تنعطى ورقة طلاق وتروح في حال سبيلها؟"
ولأن خطيبها يوسف كان رجال صالح، ما بغى يفضحها، فقرر يتركها بالسر.
و من يرتبطوا ببعض ما يعتبروا جسدين أثنين، لكن جسد واحد. و إلا يجمعهم الله ما يقدر يفرقهم إنسان!"
وجاوبهم : "بسبب قساوة قلوبكم، سمح ليكم موسى بتطليق نسوانكم. و لكن ما كان الحال چدي من البداية."
و قالوا بعد: إلا يطلّق مرته، لازم يعطيها ورقة الطلاق.
«بويش وصاكم موسى؟» و قالوا: «موسى سمح أن تنكتب وثيقة الطلاق و بعدين تطلق الزوجة»