6 و من يرتبطوا ببعض ما يعتبروا جسدين أثنين، لكن جسد واحد. و إلا يجمعهم الله ما يقدر يفرقهم إنسان!"
و قال بعد: " عشان چدي يترك الرجال أبوه و أمه ويتحد ويا زوجته، ويصيروا إثنينهم جسد واحد.
وسألوه: "عجل إلاويه وصى موسى أن المره تنعطى ورقة طلاق وتروح في حال سبيلها؟"
و إلا جمعه الله ما يفرقه إنسان».