5 و إلا يرحب بإسمي طفل زي هدا، فيكون كأنه يرحب فيني.
و إلا يتواضع ويصير زي هدا الطفل، هوأعظم واحد في ملكوت السماوات.
و إلا يكون عثرة لواحد من الأطفال إلا آمنوا بي، أحسن له ينربط في رقبته حجر الرحى (حجر كبير مستخدم لطحن القمح) ويغرق في قاع البحر.
والملك بجاوبهم: بأمانة أقول ليكم: لأنكم متى ما سويتوا هالأشياء لواحد من أخوتي الصغار، يعني سويتوا هدا الشي ليي!
وبعدين بيرد عليهم وبقول : بأمانة أقول ليكم: لأنكم ما سويتوها لأخوتي الصغار، يعني أنتون ما سويتوها ليي!
كل من يسأل، ينال، و ألا يطلب يحصل، و ألا يدق الباب، ينفتح له.
«أي واحد يقبل بإسمي واحد زي هالطفل الصغير، فكأنه قابلني أنا. و إلا يقبلني، فهو في الحقيقة ما يقبلني أنا، لكنه يقبل إلا أرسلني».
و إلا يسقيكم كاس ماي بإسمي لأنكم من أتباع المسيح، فبأمانة أقول ليكم إن جزاه ما بيضيع!