31 و لما شافوا أصحابه العبيد إلا صار،تضايقوا واجد، وراحوا قالوا لسيدهم بإلا صار.
وحزن الملك مره، و لكن أمر بأن إلا تتطلبه يصير، عشان ما يكسر حلفته قدام إلا كانوا قاعدين وياه.
و لما طلع داك العبد، راح لواحد من أصحابه العبيد إلا كان مديون له بمئة دينار. و قام سحبه من ثوبه و قال له: رجّع ليي إلا عليك!
ولا رضى، و قام رماه في السجن إلين يدفع المبلغ إلا عليه.
و ناداه سيده و قال له: يا العبد الشرير، أنا الحين سامحتك على كل داك الدين إلا عليك لأنك توسلت ليي.
وطلّع فيهم يسوع و هو متضايق من قساوة قلوبهم، و قال للرجال: «مد إيدك!» و مدها، وإلاهي صارت سليمة.