17 و إدا ما سمع ليهم، فاعرض الأمر على الكنيسة. و إدا ما سمع للكنيسة بعد، خل يكون عندك زي الوثني و إلا يشتغل في مكتب الضرايب.
وفيليبس، وبرثلماوس؛ وتوما، ومَتَّى إلا يشتغل في الضرايب، ويعقوب بن حلفى، وتداوس
وبعدين جا إبن الإنسان ياكل ويشرب،و قالوا: هدا رجال طماع و سكير، أصحابه يشتغلوا في الضرايب وخاطاه. "و لكن تنعرف الحكمة بأعمالها ."
و إدا حبيتوا إلا يحبوكم، فويش جزاكم على هالشي؟ مو حتى إلا يشتغلوا في الضرايب يسووا هالشي!
و لما تصلوا، لا تكرروا كلام فاضي زي ما يسووا الوثنيين، مفكرين إنهم بكثرة الكلام، بيستجاب ليهم.