22 و يوم كانوا متجمعين في الجليل، قال يسوع لتلاميده: " قريب بيتسلم إبن الإنسان إلى أيادي الناس،
و من داك الوقت، صار يسوع يقول تلاميده أنه لازم يروح إلى أورشليم، وبيتعدب على إيد القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و في اليوم الثالث بقوم.
بأمانة أقول ليكم: إن بعض الواقفين هني ما بيضوقوا طعم الموت، قبل ما يشوفوا إبن الإنسان جاي في ملكوته."
و أمبى أقول ليكم: إيليا جا، و لكنهم ما عرفوه، وسوّوا فيه إلا يمبوه. ونفس الشي بعد إبن الإنسان بيتعدب على إيدهم."
وبيقتلوه. و في اليوم الثالث بيقوم!" وتضايقوا مره.
و هم نازلين من الجبل، وصاهم يسوع و قال ليهم: "لا تقولوا لأحد باللي شفتوه اليوم إلى غاية ما يقوم إبن الإنسان من بين الميتين."
و بيرتدوا ناس واجد وبيسلموا بعض وبيكرهوا بعض،
و من هداك الوقت، يهودا كان ينتظر الفرصة عشان يسلمه.
قوموا خل نروح. هاكوها قرب إلا بيسلمني!"
و قام يعلمهم إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد، ويرفضه القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و بعد ثلاثة أيام يقوم.
چى في نبي نجا من أضطهاد أبائكم له؟ و هم حتى قتلوا الشخص إلا أعلن وبشر بجية البار إلا أنتون سلمتوه وقتلتوه.