14 و لما وصلوا إلى جماعة الناس، جا رجال ليسوع، وركع قدامه،
ووقتها فهموا التلاميد إنه كان يتكلم وياهم عن يوحنا المعمدان.
وجا له واحد مريض فيه برص وتوسل له. و سجد على ركبه و قال له: «إدا بغيت، فانت تقدر تطهرني!»
و لما كان طالع في الطريق، جا له رجال يركض وسجد له و قام يسأله: «يا المعلم الصالح، وش أسوي عشان أورث الحياة الأبدية؟»
و لما أنتهت مدة قعدتنا عندهم طلعنا عشان نكمل سفرنا، فمشوا ويانا هم ونسوانهم وأولادهم إلى برا المدينة عشان يودعونا. و بعدين ركعنا بعدها على الساحل وصلينا،