16 وجاوبه سمعان بطرس و قال: "أنت هو المسيح إبن الله الحي!"
ويعقوب جاب يوسف - رجل مريم - إلا جابت يسوع المعروف بالمسيح.
و إلا في السفينة، سجدوا له و قالوا: "أنت صدق إبن الله!"
و قام سألهم: "وانتون، وش تقولوا عني؟ من أكون؟"
و لكن يسوع ظل ساكت ورجع رئيس الكهنة يسأله: و قال: "حلفّتك بالله الحي أنك تقول لينا: هل أنت المسيح إبن الله؟"
و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"
وجا له إبليس و قال له: "لو كنت صحيح إبن الله، قول لهالحجارة تتحول إلى خبز!"
ولكنه ظل ساكت و ما جاوب بشي. ورجع رئيس الكهنة يسأله، و قال: «هل أنت المسيح، إبن الله المبارك؟»
و هم يقولوا بصوت عالي: "يا ناس لاويه تسووا چدي؟ أحنا بشر ضعاف زيكم، نبشركم عشان تهونوا عن هدي الأشياء الباطلة إلى الله الحي خالق الأرض والسما والبحر، و كل إلا فيها،
و لما كانت العربة تمشي بهم، وصلوا إلى مكان فيه ماي، و قال الخصي: "دكو الماي هني، وش يمنع من أني أتعمد؟"
وجاوبه فيلبس: "يجوز هالشي إدا كنت مؤمن من كل قلبك." و قال الخصي: "أنا مؤمن بأن يسوع المسيح هو إبن الله."
وعلى طول بدأ يبشر في المعابد بأن يسوع هو إبن الله.