1 و جوا الفريسيين والصدوقيين إلى يسوع عشان يطيحوه في مشكلة، و قاموا طلبوا منه أن يراويهم دليل من السما.
لكن الفريسيين، طلعوا و قاموا يتآمروا على يسوع عشان يقتلوه.
و جوا إلى يسوع ناس من جماعة الكتبة و الفريسيين من أورشليم، وسألوه:
و قال ليهم يسوع: "أنتبهوا! خلوا بالكم من خمير الفريسيين والصدوقيين!."
و جوا له ناس من جماعة الفريسيين عشان يختبروه، وسألوه: "الحين يحق للرجال إنه يطلّق مرته لأي سبب كان؟"
و الفريسيين قاموا راحوا يتآمروا كيف يمسكوا على يسوع أي كلمة.
ودرى يسوع بمكرهم و قال: "يا منافقين، ليش قاعدين تحاولوا تختبروني؟
و في داك اليوم جو له ناس من جماعة الصدوقيين إلا ما يؤمنوا بالقيامة،
: "أعتلى الكتبة ( علماء الشريعة) و الفريسيين كرسي موسى:
و في اليوم إلا بعده، يعني بعد التجهيز ليوم السبت، جو رؤساء الكهنة و الفريسيين ويا بعض إلى بيلاطس،
أنا أقول ليكم: إدا ما زاد صلاحكم على صلاح الكتبة و الفريسيين (القادة المتعصبين)، ما بتدخلوا أبد ملكوت السماوات.
و لما سمعوا الفريسيين هالشي، قالوا لتلاميده، " إلاويه ياكل معلمكم ويا إلا يشتغلو في الضرايب و الناس الخاطين؟"
وجوه بعض الفريسيين وسألوه عشان يختبروه : « يجوز للرجَّال يطلّق زوجته؟»
و لأنه كان يعرف إن هدا نفاق منهم و قال ليهم: «إلاوية قاعدين تختبروني؟ جيبوا ليي دينار عشان أشوفه!»
و جوا له بعض الصدوقيين إلا ما يؤمنوا بيوم القيامة، وسألوه و قالوا:
و لما كان بطرس ويوحنا يخطبوا في الحاضرين، جوهم الكهنة، ورئيس حرس الهيكل والصدوقيين،
لكن رئيس الكهنة وجماعته من طايفة الصدوقيين أنترست قلوبهم غيرة من الرسل،