31 وستغربوا الجماعة يوم شافوا الغتمان ينطقوا، والمشلولين صاروا سليمين، والعرجان يمشوا، والعميان يشوفوا؛ فقاموا مجدوا إله إسرائيل.
وجو له جماعة ناس واجد ووياهم ناس عرجان ومشلولين وعميان وغتمان وغيرهم واجد، وحطوا المرضى عند رجوله، وشفاهم.
و إدا كانت إيدك أو رجولك فخ إلك، أقطعها وأرميها بعيد عنك: أحسن لك تعيش هالحياة وإيدك أو رجولك مقطوعة، من أنك تنرمى في النار الأبدية.
و جوا له العميان والعرجان، وشفاهم.
يوم سمع يسوع كلامه،أستغرب و قال للي يتبعوه: "بأمانة أقول ليكم: ما عمري شفت أحد في إسرائيل عنده زي هالإيمان العظيم!
ويوم جا يسوع يطلع، جوه ناس بواحد أغتم ساكننه جني.
و لما طرد الجني منه، تكلم الأغتم. وأستغروا جماعة الناس، و قالوا : "ما عمرنا شفنا شي زي چدي في إسرائيل."
فلما شافوا جماعة الناس إلا صار، ماتوا من الخوف، ومجدوا الله أن أعطى الناس هالسلطان.
و قام على طول، وحمل منامه و قام يمشي قدام الكل. وأستغربوا كلهم وعظموا الله و قالوا: «ماعمرنا شفنا شي چدي أبد!»
وأستغربوا واجد، و قالوا: «وش عجب العجاب كل هدا إلا يسويه. هو يخلي الصمخان يسمعوا و الطرمان يتكلموا».
فإدا كانت إيدك فخ إلك، أقطعها: أحسن لك إنك تكون في الحياة وإيدك مقطوعة من أن يكون عندك إيدين وتروح جهنم، للنار إلا ما تنطفي