1 و جوا إلى يسوع ناس من جماعة الكتبة و الفريسيين من أورشليم، وسألوه:
: "أعتلى الكتبة ( علماء الشريعة) و الفريسيين كرسي موسى:
أنا أقول ليكم: إدا ما زاد صلاحكم على صلاح الكتبة و الفريسيين (القادة المتعصبين)، ما بتدخلوا أبد ملكوت السماوات.
و الكتبة إلا جو من أورشليم، قالوا: «ترا هو مسكون بَعْلَزَبُولَ، وإنه يطرد الجن برئيس الجن!»
و صار صوت صراخهم عالي، و وقفوا بعض علماء التوراة الموالين للفريسيين، و أحّتجوا بقوه، و قالوا: "مو شايفين على هالرجال دنب، يمكن روح أو ملاك كلّمه!"
و لما جا بولس، أجتمعوا حواليه اليهود إلا جَو من أورشليم، وأتهموه بكل أنواع التهم الخطيرة وماقدروا يثبتوا أي وحدة منهم.