يوحنا جا لكم و هو ماشي في طريق الحق، و ما صدقتوه. لكن إلا يشتغلوا في مكتب الضرايب والزانيات صدقوه. و لما شفتوا إيمانهم، ما صار في تغير في قلوبكم وصدقتوه!
و زاد المجلس من تحديره وإنداره ليهم، ولكنه ما حصلوا طريقة يعاقبوهم بها، وأمر أن يفرجوا عنهم لأنهم خافوا من ثورة الناس عليهم، لأن الناس كلها كانت تمجد الله على ديك المعجزة.