و كل ما دخل القرى أو المدن أو المزارع، صارو الناس يحطوا المرضى في وسط الساحات العامة ويخلوهم هناك، و قاموا المرضى يتوسلوا له إنهم يلمسوا ولو حتى طرف ثوبه. فكان كل من يلمسه يتشافى.
وبفضل الإيمان بإسمه، هدا الرجال إلا تشوفوه وتعرفوه رجَّع القوة لإسمه. لأن الإيمان بيسوع هو إلا عطاه هدي الصحة الكاملة وأنتون كنتوا كلكم شاهدين على هالشي.