25 و في الهزيع الرابع- يعني الربع الأخير من الليل- جا يسوع إلى التلاميد يمشي على ماي البحر.
ولو أنه عرف راعي البيت في أي ربع من الليل بيجي الحرامي، جان مانام، و ما ترك بيته ينباق.
عشان چدي أقول ليكم أسهروا، لأنكم ما تعرفوا متى بيرجع صاحب البيت: في الليل، لو بعد نص الليل، لو لما يصيح الديج، أو في الصبح،
و لما شافهم متعدبين و هم يجدفوا، لأن الريح كانت عكسهم، جا ليهم يمشي على ماي البحر، تقريبًا الوقت كان في الهزيع الرابع ( يعني الربع الأخير) من الليل، و شوي و كان بمر جنبهم وبيتجاوزهم.