49 وهدا إلا يصير في نهاية الزمان: بيجيوا الملائكة وبيطلعوا الشرانيين من بين الأبرار،
و العدو إلا زرع الحشيش الغريب فهو إبليس. والحصاد هو نهاية الزمان والحصادين هم الملائكة.
وزي ما بتتجمّع الحشايش وبتنحرق بالنار، هالجدي بيصير في نهاية الزمان:
و يوم أنترست سحبوها الصيادين إلى ساحل البحر وقعدوا، و بعدين قاموا يجمعوا السمج الزين في سلال، ورموا الخربان برا.
وبيرسل ملائكته صوت بوق عظيم عشان يجمعوا مختاريه من الجهات الأربع، من أقاصي السماوات إلى أقاصيها.