50 لأن كل من يسوي مشيئة أبويي إلا في السماوات هو أخويي وأختي وأمي!"
بعدين أشر بإيده على تلاميده، و قال: "هدولين هم أمي وأخوتي:
و في داك اليوم طلع يسوع من البيت وقعد عند البحر.
و هو بعدهو يتكلم، ماشافوا إلا غيمة مضوية ظللتهم، وجا صوت من الغيمة يقول: "هدا هو ولدي الحبيب إلا فرحت به أعظم فرحة. أسمعوا كلامه!"
والملك بجاوبهم: بأمانة أقول ليكم: لأنكم متى ما سويتوا هالأشياء لواحد من أخوتي الصغار، يعني سويتوا هدا الشي ليي!
وبعدين بيرد عليهم وبقول : بأمانة أقول ليكم: لأنكم ما سويتوها لأخوتي الصغار، يعني أنتون ما سويتوها ليي!
و قال ليهم يسوع: "لا تخافوا! روحوا وقولوا لأخوتي يروحوا منطقة الجليل، وهناك بيشوفوني!"
لأن إلا يسوي إرادة الله هو أخويي وأختي وأمي!»
لأن الله يدعي كل الناس في كل مكان أنهم يرجعوا له تايبين، و هو غض نظره عن أزمنة الجهل إلا راحت.
فبشرت أول شي أهل دمشق، و بعدين أهل أورشليم ومنطقة اليهودية و بعدين الشعوب إلا ماهم يهود. ودعيت كل الناس أنهم يتوبوا و يرجعوا إلى الله، ويسوا الأعمال إلا تثبت توبتهم.