18 "هدا هو ولدي إلا أخترته، حبيبي إلا فرحت به نفسي! باحط روحي عليه، وبيعلن العدالة للأمم.
وتحققت النبوءة إلا أندكرت على لسان النبي إشعياء يوم قال:
و هو بعدهو يتكلم، ماشافوا إلا غيمة مضوية ظللتهم، وجا صوت من الغيمة يقول: "هدا هو ولدي الحبيب إلا فرحت به أعظم فرحة. أسمعوا كلامه!"
و إلا بصوت جاي من السماوات يقول: «أنت ولدي الحبيب، و أنا فرحان بك، اكبر فرحة!»
وجت سحابة وخيمت عليهم، و طلع صوت من السحابة يقول: «هدا هو أبني الحبيب. أسمعوا كلامه!»
و كيف مسح الله يسوع الناصري بالروح القدس وبالقدرة، و كان يتنقل من مكان إلى مكان يسوي خير في الناس، ويشفي كل إلا تسلط عليهم إبليس، لأن الله كان وياه.
و لما سمعوا المعارضين هدا الكلام، سكتوا، و مجدوا الله و قالوا: "عجل، الله أنعم على الشعوب إلا ماهم يهود بالتوبة عشان يفوزوا بالحياة الأبدية."
و لما وصلوا، نادوا على الكنيسة عشان تجتمع، و قالوا للكل بكل إلا سواه الله من خلالهم، وبأنه فتح باب الإيمان لغير اليهود.