17 زمرنا ليكم بالمزمار، و ما رقصتوا! وندبنا ليكم، ما صحتوا!
و لكن، بويش أشبه هالجيل؟ هم زي الأولاد القاعدين في الساحات العامة، و إلا ينادوا أصحابهم ويقولوا:
يوحنا ماجى عشان ياكل و يشرب، و قالوا عنه: هدا ساكننه شيطان!
و رد عليهم يسوع: "چى بعد يقدروا أهل المعرس يحزنوا ما دام المعرس وياهم؟ لكن، بتجي أيام يكون فيها المعرس أنرفع من بينهم، فديك الحزة بيقوموا يصوموا
و لما دخل يسوع بيت رئيس المعبد، وشاف الناس تعزف بالمزمار والناس هايجين،