16 و لكن، بويش أشبه هالجيل؟ هم زي الأولاد القاعدين في الساحات العامة، و إلا ينادوا أصحابهم ويقولوا:
و إلا فيه أداين، يسمع! "
زمرنا ليكم بالمزمار، و ما رقصتوا! وندبنا ليكم، ما صحتوا!
يا أولاد الأفاعي، چيفا تقدروا، وانتون شرانيين، تتكلموا كلام زين؟ لأن اللسان ينطق من ترسة القلب.
بأمانة أقول ليكم: عقاب داك الجيل كله بينزل على هالجيل.
والناس تحيي بهم في الساحات، وينادوهم: "يا معلم، يا معلم."
بامانه أقول ليكم: ما بينتهي هدا الجيل أبد قبل ما تصير هالأمور كلها.
و قال ليهم في تعليمه: «أحدروا من الكتبة إلا يحبوا الدوارة بالثياب الفضفاضة، والناس تسلم عليهم وتحييهم في الساحات العامة،
و قال: «بويش نشبه ملكوت الله، وب ويش نمثله؟